بعد الهجوم الإيراني.. كيف يمكن أن ترد إسرائيل، وماذا ستفعل طهران؟
أمن السلطة يوقف الصحفي ليث جعار لدى تقديمه شكوى ضد من اعتدوا عليه
أضاف "مسعود" في حديثه أن القوات المصرية الباسلة خرجت سريعًا من تلك الفترة من خلال إعادة بناء القوات المسلحة وتدريب الأفراد على المعدات الجديدة، مما ساهم في انتقالهم إلى مرحلة حرب الاستنزاف، وقد كانت إحدى المكاسب الكبيرة لتلك الفترة هي تعزيز ثقة المقاتل المصري بنفسه، فضلاً عن تكبيد العدو خسائر متتالية، ولم تقتصر هذه الفائدة على القوات الجوية فقط بل شملت جميع أسلحة الجيش، خلال حرب الاستنزاف، استطاع الجندي المصري قتال العدو وجهًا لوجه، مما زاد من ثقته بنفسه، وفي نهاية تلك الفترة، انتقل الجيش إلى مرحلة الإعداد للمعركة الكبرى.
The Egyptians registered a tactical and strategic victory in the defense of Ismailia, stopping an encirclement of their substantial forces within the east lender in the Suez Canal and making sure their source traces remained open.
ماذا بعد مقتل حسن نصر الله الذي قاد الحزب لأكثر من ثلاثين عاماً؟
The bridge was damaged, and also the Israeli Paratroop Headquarters, which was near the bridge, was also strike; its commander and his deputy have been wounded. in the course of the night time, the bridge was repaired, but just a trickle of Israeli forces was capable of cross. Based on read more Chaim Herzog, the Egyptians ongoing attacking the bridgehead till the ceasefire, making use of artillery and mortars to fire tens of 1000s of shells into the area of your crossing.
ويتابع: "فبعد التخطيط والعمل الدؤوب وتوفير كل مستلزمات النصر بصمت وسرية، حولت استخبارات العدو إلى هياكل عمياء وصماء، جاءت حرب تشرين كما أرادها القائد المؤسس حربًا تحريرية، وهكذا كانت بداية الملحمة".
قصف إسرائيلي يستهدف منطقة القاعدة العسكرية الروسية في سوريا
Israeli troopers throughout the fight of Ismailia. One of them features a captured Egyptian RPG-seven. The Egyptians, meanwhile, did not grasp the extent and magnitude with the Israeli crossing, nor did they value its intent and intent. This was partly as a result of tries by Egyptian area commanders to obfuscate experiences concerning the Israeli crossing[206] and partly as a consequence of a Fake assumption the canal crossing was merely a diversion for An important IDF offensive focusing on the ideal flank of the next Army.
وبمجرد وصول باراك توجه مباشرة إلى مركز قيادة القوات الإسرائيلية والمعروف باسم "الحفرة".
one particular hit an Israeli supply convoy and killed 7 soldiers.[231] in the event the time to the ceasefire arrived, Sharon's division had didn't capture Ismailia and Reduce off the 2nd Military's supply strains, but Israeli forces had been just a few hundred metres wanting their southern goal—the final street linking Cairo and Suez.[232]
Meir rejected this feature.[336] The Syrian mechanised brigades During this area didn't keep on the offensive but began to entrench them selves in robust defensive positions. They had been forbidden by Al-Assad to method the River Jordan, for panic of triggering an Israeli nuclear response.[337]
هل يمكن لإيران أن تعتمد على روسيا في صراعها مع إسرائيل؟
محمد توفيق أبو شادي - سيد صالح - صلاح ذكي - أنور خيري - محمد الفاتح كريم - نور الدين عبد العزيز - شفيق مترى سدراك - محمود حسن المصري - محمود المهدي - فوزي محسن - فؤاد صالح ذكي - جمال تلمي - أمين نمر - فاروق الصياد - عادل سليمان - عثمان كامل - أحمد تحسين شنن - عبد الحميد عبد السميع - طلعت مسلم - مصطفى حسن - حسن عبد الحميد - جورج حبيب - أحمد حلمي بدوي - مصطفى جودت العباسي - صالح بدر - فؤاد محمد سلطان - عادل يسري - حسين رضوان - محمد حمدي الحديدي - محمود شعيب - أحمد صلاح الدين عبد الحليم - أحمد محمد عبده - عاطف منصف - إسماعيل عزمي - إبراهيم الرفاعي (محمد عالي نصر - محيي نوح)- فؤاد بسيوني - علي هيكل - كمال عطية - أسامة إبراهيم - السيد الشرقاوي - إبراهيم عبد التواب